نوفمبر
2024
ولد في مثل هذا اليوم الإقتصادي الأمريكي توماس كرومبي شيلينغ.
ولد توماس كرومبي شيلينغ في اوكلان كاليفورنيا في 14 أبريل عام 1921 وهو اقتصادي أمريكي وبرفيسور في الشؤون الخارجية والأمن القومي والاستراتيجية النووية والسيطرة على الأسلحة في جامعة ميريلاند كلية بارك ، التحق بجامعة كاليفورنيا، بيركلي (سنتين في شيلي) تخرج في الاقتصاد في عام 1944 ، تعيين موظفين من أبناء المجتمع من الزملاء حيث شغل وظيفة المحلل في مكتب الولايات المتحدة للميزانيه بعد عام ونصف من تخرجه من جامعة كاليفورنيا ، وانضم إلى موظفي البيت الأبيض لشؤون السياسة الخارجية للرئيس في نوفمبر عام 1950 وأصبح مكتب مدير الامن المتبادل ان مكتب إدارة برامج المساعدات الاجنبية في عام 1951 ، ثم انضم إلى هيئة التدريس بجامعة ييل في عام 1953 ، شارك في النشاط في التفاوض على دفع الاتحاد الأوروبي في عام 1950 وكان المسؤل عن الشئون المتعلقة بالمعونة مفاوضات في واشنطن مع حكومات اوروبيه الأول فيما يتعلق بهذه التبرعات المقدمة من الحكومات إلى وضع الدفاع في الحلف الاطلسي الجديد.
وذهب هو وعائلته الي لندن في عام 1950حيث فكر في متابعة ما تصوره لنظرية اللعبة في مخطوطة للطباعة ، وتعرف هناك على عدة علماء والضباط العسكريين السابقين الراغبين في نظريات الردع والحرب المحدوده ، ذلك الأمر الذي جعله أكثر الحاحا واهمية تطبيق هذا النوع من "نظرية اللعبة" كان في متابعة السياسة الخارجية والجيش وفي مقدمتها الأسلحة النووية وحصل على جائزة نوبل في الاقتصاد (بنك السويد) في عام 2005 بالمشاركة مع روبرت أومان لتعزيزه فهمنا للتضارب وو التعاون في نظرية الألعاب.
بدأ بنشر ما اعتقد ان اختيار لجنة نوبل اعتبرت مساهمتيه "التفاهم والتعاون والصراعات" اولا "مقالة على المساومه" في 1956 في الاستعراض الاقتصادى الامريكى و"التفاوض والاتصال والحرب المحدوده "في افتتاحية العدد من مجلة حل النزاعات عام 1957.
إلتحق بمؤسسة راند في سانتا مونيكا بكاليفورنيا كضيف لمدة اثني عشر شهرا وعمل على تطوير فكرة "تهديد احتمالي" فى راند وشرحه تحت عنوان "التهديد يترك شيء للصدفة". كما أن السنة في راند بدأ السحب على فكرة ان يشار إليها أحيانا بانها "نقطة شيلينج" أو "تنسيق" إلى القول ان تطبيق الاتفاقية فقط فيما يتعلق باستخدام الأسلحة النووية "لا اسلحه" ليس بعض قيود كمية أو نوعية ، وظهرت معظم الأعمال "استراتيجية للنزاع" التي وصفها في عام 1960 ثم امضى واحدا وثلاثين عاما بين جامعة هارفارد ووزارة الاقتصاد ومركز الشؤون الدولية وإدارة بل ومدرسة جون.
كان يقوم بأعمال استشاريه للحكومة ، وفي أول سنة في مركز هارفارد تلقى منحة هذه الوزاره بالتعاون مع مركز الدراسات الدولية للقضاء على بعض الانشطه المشتركة ، كان زميل في جامعة ماساتشوستس ، شغل وظيفة مستشاره لشؤون الامن القوميو عميد جامعة هارفارد الذي شارك في ا مناقشات الحد من التسلح وأصبح نائب مساعد وزير الدفاع للحد من التسلح والمستشار العام لوزاره الخارجية. وبسبب هذه الصلات كان رئيسا لعدة لجان مشتركة تعني سياسة الأسلحة النووية خلال السنوات القليلة القادمة وبعد فجوة سببها الاحتلال السوفيتي لتشيكوسلوفاكيا جزئيا لان اي "اتصالات" لقد كرس معظم حياته في البحث عن اسلحه الستينات سياسة نشر الأسلحة والنفوذ عام 1977 ، وعلى الغزو الامريكى لكمبوديا في عام 1970 ترأست فريق من كلية هارفارد لقاء مع الرئيس نيكسون لشؤون الامن القومي لتعلن معارضتها للاحتلال وقطع العلاقات مع الإدارة ، وتقاعد من جامعة هارفارد في عام 1990 وتم تعيينه استاذ جامعي بارز في جامعة ميريلاند في قسم الاقتصاد وكلية السياسة العامة.
أضف تعليق